تشى جيفارا
2 مشترك
aliservers :: القسم العام :: قسم التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
تشى جيفارا
المناضل الكوبى(تشى جيفارا)
حياته:
كان طالبا في كلية الطب قرر أن يقوم برحلة مع أصدقائه على دراجة هوائية يطوف بها كل دول أمريكا اللاتينية بدءا من موطنه ، هذه الرحلة كانت مليئة بالأفكار الكثيرة التي اعتنقها فيما بعد، رأى المزارعون الفقراء، المرضى، رأي كل من يعيش صعوبات الحياة من أجل حياة كريمة وفي النهاية المكاسب الكبرى تذهب لآخرين، من هنا بدأت النزعة الثورية فيه، ولكن كان له أسطورة خاصة به، إنه ، تشي جيفاراالذى بحث عن أماكن تحتاج إلى فكره الثائر وحمل البندقية وقام بتطبيق الأفكار والأيدلوجيات الخاصة به ورفاقه.
من اقوال جيفارا:
- أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا .
- أينما وجد الظلم فذاك هو وطني .
- أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها .
- لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني .
- "كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ الهدف الوحيد هو الربح. وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان؟"
- "والدتي أقول: لا تخافي، إنَّ إرادتي القوية، والشعلة التي تحرقني باستمرار، ستكونان العكاز التي سيسند قدميَّ الضعيفتين ورئتي المتعبة وصدري الذي يزفر".
وفاته:
كانت المخابرات الأمريكية تضع نصب أعينها القضاء على هذا الـ "جيفارا" لأنها رأت فيه خطر يهدد كيانها حيث كان يريد تحرير العالم كله فكان يذهب من أفريقيا ليعود إلى أمريكا اللاتينية ثم بوليفيا، ويعمل على حث وحشد الناس ضد الفكر الأمريكي.
قتل جيفارا في بوليفيا أثناء محاولة لتنظيم ثورة على الحكومة هناك، وتمت عملية القبض عليه بالتنسيق مع المخابرات الأمريكية حيث قامت القوات البوليفية بقتله. وقد شبّت أزمة بعد عملية اغتياله وسميت بأزمة "كلمات جيفارا"وصار جيفارا رمز من رموز الثوار على الظلم. نشر فليكس رودريجيس، العميل السابق لجهاز المخابرات الأميركية (CIA) عن إعدام تشي جيفارا. وتمثل هذه الصور آخر لحظات حياة هذا الثوري الأرجنتيني قبل إعدامه بالرصاص ب"لا هيغويرا" في غابة "فالي غراندي" ببوليفيا، في 9 أكتوبر(تشرين الأول) من عام 1967. وتظهر الصور كيفية أسر تشي جيفارا، واستلقائه على الأرض، وعيناه شبه المغلقتان ووجهه المورم والأرض الملطخة بدمه بعد إعدامه.
حياته:
كان طالبا في كلية الطب قرر أن يقوم برحلة مع أصدقائه على دراجة هوائية يطوف بها كل دول أمريكا اللاتينية بدءا من موطنه ، هذه الرحلة كانت مليئة بالأفكار الكثيرة التي اعتنقها فيما بعد، رأى المزارعون الفقراء، المرضى، رأي كل من يعيش صعوبات الحياة من أجل حياة كريمة وفي النهاية المكاسب الكبرى تذهب لآخرين، من هنا بدأت النزعة الثورية فيه، ولكن كان له أسطورة خاصة به، إنه ، تشي جيفاراالذى بحث عن أماكن تحتاج إلى فكره الثائر وحمل البندقية وقام بتطبيق الأفكار والأيدلوجيات الخاصة به ورفاقه.
من اقوال جيفارا:
- أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا .
- أينما وجد الظلم فذاك هو وطني .
- أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها .
- لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني .
- "كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ الهدف الوحيد هو الربح. وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان؟"
- "والدتي أقول: لا تخافي، إنَّ إرادتي القوية، والشعلة التي تحرقني باستمرار، ستكونان العكاز التي سيسند قدميَّ الضعيفتين ورئتي المتعبة وصدري الذي يزفر".
وفاته:
كانت المخابرات الأمريكية تضع نصب أعينها القضاء على هذا الـ "جيفارا" لأنها رأت فيه خطر يهدد كيانها حيث كان يريد تحرير العالم كله فكان يذهب من أفريقيا ليعود إلى أمريكا اللاتينية ثم بوليفيا، ويعمل على حث وحشد الناس ضد الفكر الأمريكي.
قتل جيفارا في بوليفيا أثناء محاولة لتنظيم ثورة على الحكومة هناك، وتمت عملية القبض عليه بالتنسيق مع المخابرات الأمريكية حيث قامت القوات البوليفية بقتله. وقد شبّت أزمة بعد عملية اغتياله وسميت بأزمة "كلمات جيفارا"وصار جيفارا رمز من رموز الثوار على الظلم. نشر فليكس رودريجيس، العميل السابق لجهاز المخابرات الأميركية (CIA) عن إعدام تشي جيفارا. وتمثل هذه الصور آخر لحظات حياة هذا الثوري الأرجنتيني قبل إعدامه بالرصاص ب"لا هيغويرا" في غابة "فالي غراندي" ببوليفيا، في 9 أكتوبر(تشرين الأول) من عام 1967. وتظهر الصور كيفية أسر تشي جيفارا، واستلقائه على الأرض، وعيناه شبه المغلقتان ووجهه المورم والأرض الملطخة بدمه بعد إعدامه.
reda- عضو اساسي
- عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 28/01/2012
العمر : 39
aliservers :: القسم العام :: قسم التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى